الجمعة، 11 نوفمبر 2011

لا مجال

رغم الحذر..والترقب..لا مجال للتعود..
تنكسر المشاعر..
وتتلون الالام بمختلف درجات الرمادي..وبلون الكحل الذي لا يفارق عيني..
ويعود القلب,,بشجونه..
يحن..

فيئن...
فهل من مجال للتعود؟؟؟

لا مجال..لا لا مجال...

تتلوى الاحاسيس..بهمٍ لم يفارقها...
بعشق خنقها...
رفعها..ثم اسقطها..

ولا مجال للتعود..لا لا مجال..

تحن وتعود..

فيعود الالم بصدفة تربت على جروح لم تندمل..

ويكون المصير..

لا مجال للتعود ...
لا لا مجال..

همسة قلب: سأكتب عند الفرح
والحزن
والألم
والحنين
وعندما تعود إلي ذكريات مؤلمة
وسعيدة
وتعيسة..
سأكتب ما دام عقلي يعي ما الكتابة..وقلبي ما الشجون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق